استلقيت على فراشي وك
عادتي بدات احدث ذاتي
ألم تكتفي ياقلبي بهذا القدر من الوجع؟؟!!
وأي وجع اتكلم عنه أو اصفه؟؟
فأنا اعتب على وجعي الذي لم يعد يحتملني
لعلي اليوم ساهرب منك وأرحم ذاكرتي من التجول في طرقاتها المظلمة واغمض عيني
لعل ألمي يستكين للحظات قليلة
ولن انسى كعادتي ان ارى صورتك التي ارتسمت في مخيلتي قبل ان ترتسم في هاتفي
وأءقت ساعتي ال 7 صباحا .
وها انا استيقظت صباحا وقررت الخروج
خرجت وانا اتسائل من الذي تغير؟؟
أناا
أم كل شي؟؟
فقد تشاابهت الوجوه مع بعضها
وتمازجت الالوان مع بعضهاا
لم يعد شيء كما كان في الساابق
كل هذاا ياسيدي بغياابك .
جلست على احد المصاطب وانا اخفف عن نفسي
فقد روادتني ذكرياتنا الجملة معااا
ذكرياتنا التي لم تفارقني ابدا وانا في وسط الذكريات لم تتمالك دموعي نفسهاا
فلقد ذهبت اليك بعيداا بلهفتي وحنيني واشتيااقي
وفجاة
......
خاطبت نفسي مابكِ يافتاة ؟؟
هل اصبتي بالجنوون؟؟؟!!!!
واصبحتِ ترين طيفهُ امامكِ
لكن هناا كانت الصدمة
.......
............
....................
فقلد كان امامي فعلااا وحقيقة ولم يكن مجرد طيف او خيال
حدثت نفسي
بعد كل هذا الانتظار؟؟ وبعد كل هذا الاشتياق؟؟وبعد كل هذاا البعد
انت امامي فعلا؟؟
لم استطع ان اوصف تلك اللحظات
لوني لم يعد هوو نفسه
واضعلي كانت ترتجف
ودموعي كانت تنهمل
وقلبي كاد ان يخرج من اضلعي ويرتمي في احضانه الدافئة
اخبرته
سيدي بعد كل هذا الفرااق اكتحلت عيني برؤيتك؟؟؟
فاجئني بقوله
حبيبتي لقد اشتقت لكِ كثيرااا
وانتي لم تغيبي عن مخيلتي ابداا
فأنا برغم البعد الي كان بيناا لم انساكِ ابدا
احبكِ احبكِ حبيبتي
ارجوكِ هذه المرة لاتقوليهااا
لاترفضيني ولاترفضي عشقي لكِ
قولي انكِ تحبيني وكوني بين احضاني
ولاتقوليهاا
لاتقولي شيء
فقط كوني لي .
اخبرتهُ
سيدي بعد كل هذا الكلام لا اقوى على رفضك
فأنا لم اعد احتمل غياابك القاسي ولن اتجرع مرارة كأسه ثانية
كانت اجمل لحضاتي عندما ارتميت باحضانه
عندما امتزجت انفاسي بأنفاسه
عندما تعانقت اضلي بأضلعه
عندما تلامس قلبي مع قلبه لتتراقص دقات قلبنا سوياً
فسكت الكلام انذااك
اخبرني بأننا لم نفترق
وأخبرته بأني ساقولها نعم انت حبيبي ولن اتخلى عنك
وفي وسط حديثناا
.....
............
.......................
دق هاتفي الجواال
امسكته بيدي ورايت المنبه
انها الساعة ال7 صباحا
في هذه اللحظات ارتسمت على وجهي ملامح الانكساار والخذلان والخيبة
أدركت انهُ كان حلماا ليس أكثر!!!!
ف حدثت نفسي حاائرة
على من أعتب ؟؟
على احلاااامي الموجعة؟؟؟!!
أم على واقعي المؤلم؟؟؟
ألم تكتفي ياقلبي بهذا القدر من الوجع؟؟!!
وأي وجع اتكلم عنه أو اصفه؟؟
فأنا اعتب على وجعي الذي لم يعد يحتملني
لعلي اليوم ساهرب منك وأرحم ذاكرتي من التجول في طرقاتها المظلمة واغمض عيني
لعل ألمي يستكين للحظات قليلة
ولن انسى كعادتي ان ارى صورتك التي ارتسمت في مخيلتي قبل ان ترتسم في هاتفي
وأءقت ساعتي ال 7 صباحا .
وها انا استيقظت صباحا وقررت الخروج
خرجت وانا اتسائل من الذي تغير؟؟
أناا
أم كل شي؟؟
فقد تشاابهت الوجوه مع بعضها
وتمازجت الالوان مع بعضهاا
لم يعد شيء كما كان في الساابق
كل هذاا ياسيدي بغياابك .
جلست على احد المصاطب وانا اخفف عن نفسي
فقد روادتني ذكرياتنا الجملة معااا
ذكرياتنا التي لم تفارقني ابدا وانا في وسط الذكريات لم تتمالك دموعي نفسهاا
فلقد ذهبت اليك بعيداا بلهفتي وحنيني واشتيااقي
وفجاة
......
خاطبت نفسي مابكِ يافتاة ؟؟
هل اصبتي بالجنوون؟؟؟!!!!
واصبحتِ ترين طيفهُ امامكِ
لكن هناا كانت الصدمة
.......
............
....................
فقلد كان امامي فعلااا وحقيقة ولم يكن مجرد طيف او خيال
حدثت نفسي
بعد كل هذا الانتظار؟؟ وبعد كل هذا الاشتياق؟؟وبعد كل هذاا البعد
انت امامي فعلا؟؟
لم استطع ان اوصف تلك اللحظات
لوني لم يعد هوو نفسه
واضعلي كانت ترتجف
ودموعي كانت تنهمل
وقلبي كاد ان يخرج من اضلعي ويرتمي في احضانه الدافئة
اخبرته
سيدي بعد كل هذا الفرااق اكتحلت عيني برؤيتك؟؟؟
فاجئني بقوله
حبيبتي لقد اشتقت لكِ كثيرااا
وانتي لم تغيبي عن مخيلتي ابداا
فأنا برغم البعد الي كان بيناا لم انساكِ ابدا
احبكِ احبكِ حبيبتي
ارجوكِ هذه المرة لاتقوليهااا
لاترفضيني ولاترفضي عشقي لكِ
قولي انكِ تحبيني وكوني بين احضاني
ولاتقوليهاا
لاتقولي شيء
فقط كوني لي .
اخبرتهُ
سيدي بعد كل هذا الكلام لا اقوى على رفضك
فأنا لم اعد احتمل غياابك القاسي ولن اتجرع مرارة كأسه ثانية
كانت اجمل لحضاتي عندما ارتميت باحضانه
عندما امتزجت انفاسي بأنفاسه
عندما تعانقت اضلي بأضلعه
عندما تلامس قلبي مع قلبه لتتراقص دقات قلبنا سوياً
فسكت الكلام انذااك
اخبرني بأننا لم نفترق
وأخبرته بأني ساقولها نعم انت حبيبي ولن اتخلى عنك
وفي وسط حديثناا
.....
............
.......................
دق هاتفي الجواال
امسكته بيدي ورايت المنبه
انها الساعة ال7 صباحا
في هذه اللحظات ارتسمت على وجهي ملامح الانكساار والخذلان والخيبة
أدركت انهُ كان حلماا ليس أكثر!!!!
ف حدثت نفسي حاائرة
على من أعتب ؟؟
على احلاااامي الموجعة؟؟؟!!
أم على واقعي المؤلم؟؟؟